شفط الدهون بدون جراحة
عملية إذابة الدهون أحد العمليات التي تجرى للتخلص من الدهون الزائدة في الجسم، لكن الكثير من الناس يقلق في الخوض في هذه التجربة بسبب الآثار الجانبية التي تنتج من الجراحة، لهذا توفرت الآن تقنية اذابة الدهون بدون جراحة كما سوف نوضح لكم.
اذابة الدهون بدون جراحة
التخلص من الدهون بوساطة الليزر البارد
هذا النوع من العمليات يعتمد على تجميد الخلايا الدهنية والقيام بكسرها دون التأثير على الجلد وهي أحد طرق اذابة الدهون بدون جراحة التي أجريت لأكثر من 450 ألف حالة حول العالم.
هذا النوع من العمليات يتميز بأنه لا يؤثر على شكل الجلد لأن الخلايا الدهنية يتم تدميرها فعليا ويتم التخلص منها من الجسم، ولا يعرض الشخص للمضاعفات والعدوى التي تنتج من العمليات الجراحية.
لكن هذا النوع من العمليات لا يتناسب مع كل الفئات فهو لا يتناسب مع المرأة في وقت الحمل والرضاعة، والمصابون بداء الراصات الباردة ومع حالات انخفاض الدورة الدموية وبعض الأمراض الجلدية الالتهابية وبعض الأمراض الأخرى.
شفط الدهون بالفيزر
هذه العملية أحد العمليات التي يتم بدون جراحة وتعتمد على شفط الدهون ونحت الجسم وإكسابه المظهر الجمالي.
تتميز هذه العملية بأنها نوع من الجراحات التجميلية التي تستطيع السيطرة على الدهون مع الحفاظ الكامل على الأنسجة عن طريق استخدام محلول ملحي، ولا يتعرض فيها الشخص للنزيف أو الكدمات.
مع الآثار الجانبية السيئة لهذه العملية هي التسبب في حروق من الدرجة الثانية أو الثالثة مع تشكيل بعض الجلطات الدموية التي قد تصل إلى الدماغ أو الرئتين، وقد تصيب الشخص بوجود بعض الكدمات أو التورم.
في هذه التقنية يتم حقن بعض السوائل في الجسم مع بعض المواد المخدرة في المنطقة المراد إذابة الدهون منها من خلال عمل بعض الفتحات في الجسم وإدخال أنبوب رفيع يقوم بتفتيت الدهون دون أن يؤثر على الأوعية الدموية.
يتم تناول المريض مخدر موضعي أو نصفي ولا يحتاج إلى التخدير الكلي إلا في بعض الحالات البسيطة، ولكن هذه العملية لا تناسب إلا بعض الأجزاء البسيطة في الجسم مثل الظهر والذراعين والصدر والرقبة.
" اذا اردت الحصول على المزيد من المعلومات حول عمليات تكميم المعدة في تركيا في مشفى ميدكوي والحصول على استشارة مجانية من قبل كادرنا الطبي المتميز اتصل بنا من خلال وسائل التواصل المبينة في الأسفل"
مقالات ذات صلة
هذه التقنية أحد التقنيات الحديثة التي تهدف إلى التخلص من الدهون الزائدة في الجسم بغرض تحسين المظهر الخارجي للجسم والوصول إلى الشكل الجمالي.
هذا النوع من التقنيات هو جراحة يتم من خلالها التخلص من الدهون المتراكمة في بعض الأماكن ولهذا يجب مراجعة التاريخ المرضي للمريض ومعرفة حالة المريض الصحية والأدوية التي يتناولها قبل إجراء هذه العملية.
بشكلٍ عام لا تختلف عمليات زراعة شعر الرأس عن عمليات زراعة شعر اللحية بصورة كبيرة حيث أن كلا الطريقتين تعتمدان بشكل كبير على إنتزاع البصيلات الناضجة أو المزدوجة من بعض المناطق المانحة مثل خلف الرأس لدى السيدات أو منطقة الصدر والساقين لدى الرجال، لكي يتم زراعتها في المناطق التي تعاني من الفراغ سواء كانت في فروة الرأس أو الذقن، ولكنها تختلف من حيث التقنيات التي يتم استخدامها، بحيث تعتمد زراعة اللحية على ادوات أكثر دقة وذات آثار جانبية تكاد تكون منعدمة حتى لا تؤثر على المظهر الخارجي أو تسبب تشوهات في الجلد، وبالطبع تتم تلك العملية خلال فترة زمنية وجيزة مقارنة بعمليات زراعة الرأس، فضلاً عن التكلفة التي تعد أيضاً منخفضة ويتم الحصول على النتائج المطلوبة خلال فترة زمنية وجيزة للغاية.
على الشخص الذي يفكر في اجراء جراحة المعدة للتخلص من البدانة أن يراعى الكثير من العوامل الهامة والتي من بينها مؤشر الكتلة والعادات المتبعة في تناول الطعام، بالإضافة إلى المشاكل الصحية التي يعاني منها البعض وما هي الجراحات السابقة التي أجريتها من أجل فقدان الوزن والتعرف على كافة المخاطر والمتطلبات الخاصة بتلك الجراحة قبل الإقدام عليها.
هذا التكميم يتم فيه تكميم جزء معين من المعدة وبالتحديد الجزء السفلي منها ويكون ذلك بغرض زيادة الشعور بالشبع وتناول كمية أقل من الطعام وبالتالي التخلص من الوزن الزائد، وهذه العملية لا يتم اللجوء إليها إلا إذا فشلت باقي المحاولات الأخرى.
وهناك بعض الحالات التي تستدعي أجراء مثل هذا النوع من العمليات بخلاف التخلص من الوزن الزائد مثل: وجود ورم في المعدة، وجود بعض الالتهابات، وجود كتل وزوائد في المعدة، الإصابة بسرطان المعدة.
في السابق كانت تتم زراعة شعر السيدات من خلال حلاقة المنطقة المانحة حتى يتم الحصول على الشعر من المنطقة المانحة، ولكن مع تطور التقنيات التي تخص زراعة الشعر أصبح اليوم من السهل زراعة شعر السيدات دون الحاجة إلى حلاقة الشعر وقد نجد أن الشعر بعد نهاية تلك الجراحة يبدو وكأنه طبيعي حيث تحصل المرأة على النتيجة سريعا عن الطرق الأخرى.
تعاني فئة كبيرة من السيدات من مشاكل تساقط الشعر المزمنة التي تفقدها الثقة في مظهرها الخارجي وتسبب لها دوماً الإحراج، بل وتفشل معها الطرق التقليدية في إستعادة نمو البصيلات من جديد، وتخشى أيضاً من اللجوء إلى عمليات زراعة الشعر التي قد تسبب تشوهات أو ندبات ظاهرة تظل مدى الحياة، مما دفع العلماء للبحث عن بعض الطرق الحديثة والمتطورة التي تمكن المرأة من الحصول على شعرٍ كثيف وناعم وطويل ينبض بالحيوية وفي نفس الوقت لا يتم اللجوء إلى العمليات الجراحية
