من هم الاشخاص الذين ننصحهم بزراعة الاسنان؟
مع التقدم العلمي في طب الأسنان أصبحت زراعة الأسنان في تركيا من التقنيات التي شاع الحديث عنها فهي تعتبر حل مثالي للأشخاص الذين فقدوا أسنانهم بسبب حادث أو مع التقدم في العمر حيث تبدأ المشكلة لدى الشخص بسبب ترك مكان السن فراغ كبير يعيق في تناول الطعام أو التبسم في وجه الغير بدون ثقة في النفس، تابعوا معنا في هذا المقال كي تتعرفوا على الأشخاص الذين ننصحهم بزراعة الأسنان في مشفى ميديكوي في اسطنبول لهم وتكون مناسبة لحالتهم.
من هم الأشخاص الذين ننصحهم بعملية زراعة الأسنان في تركيا ؟
إن جراحة زراعة الأسنان في تركيا بديل ناجح جداً لأطقم الأسنان التي تعيق على الشخص تناول الطعام بشكل طبيعي والتي أيضاً تنزلق معه في الكثير من الأحيان كما أنها غير مريحة وهذه العملية عبارة عن استبدال الأسنان القديمة بأخرى جديدة عن طريق وضع دعامات معدنية ليصبح شكلها جميل مثل الأسنان الطبيعية وجيدة في الأداء، كما أن لهذه التقنية عدد كبير من الفوائد ولا تنحصر على الجانب الجمالي ولكن هي تعالج الأسنان المتضررة وهناك أشخاص ننصحهم بضرورة الخضوع لهذه العملية وهي الأنسب لهم سوف نتعرف عليها معاً.
قبل إتخاذ القرار في زراعة الأسنان من الضروري التأكد أن العملية مناسبة للشخص والحالة حيث يقوم الشخص بعمل فحص كامل للأسنان ثم بعد ذلك يقرر الطبيب ما إذا كان هذه الحالة مناسبة لإستكمال العملية أم لا حيث يقوم الطبيب بوضع عدد من الأسنان لا يزيد عن ست قطع حتى يعمل على قاعدة ثابتة وحتى يشعر المريض بالارتياح أثناء مضغ الطعام بدون أن يلجأ إلى تناول أطعمة لينة، وننصح كبار السن بالخضوع لهذه العملية ولكن بعد فحوصات وتحاليل للتأكد من أنه لا يوجد مشاكل في القلب، وعند صغار السن ممن فقدوا أسنانهم في حوادث ولم يعد بإمكانهم تعويضها إلا بهذه الطريقة فهي أفضل من أطقم الأسنان.
موانع إجراء زراعة الأسنان
أكد الأطباء أن صعوبة هذه العملية تختلف على حسب الحالة فهناك حالات متقدمة يكون الطبيب فيها مضطراً إلى عمل رفع الجيوب الأنفية من أجل الحصول على علو في عظام الفك العلوي ثم يزرع السن وبالنسبة إلى أنواع الزراعة فيعود الإختيار إلى صحة عظام الفك لذلك يقوم الطبيب بعرض خيارات عديدة على المريض وأسعار تناسبه.
بإمكانكم الحصول على استشارة مجانية في مجال زراعة الأسنان في مشفى ميديكوي في اسطنبول من خلال كادرنا المتميز والخبير لمساعدتكم على اتخاذ القرار الأفضل كل ما عليكم هو ترك معلومات التواصل في صندوق التواصل الموجود أسفل المقالة
مقالات ذات صلة
عملية زراعة الشعر من العمليات التي يقدم عليها اليوم السيدات والرجال على حد سواء وهي تلائم الذين يعانون من مشاكل تساقط الشعر أو الصلع، وهي عبارة عن عملية جراحية الهدف منها إزالة كمية من بصيلات الشعر من مناطق مختلفة من الجسم والتي من بينها المنطقة الخلفية من الشعر(فروة الرأس)على أن يتم زرعها في أي منطقة تعاني من الصلع مثل مقدمة الرأس والوجه.
زراعة منطقة التاج من بين أكثر الزراعات التي تحتاج إلى المزيد من الدقة من قبل فريق العمل المختص، حيث تحمل تلك المنطقة العديد من الخصائص المتنوعة كما أن الشعر في تلك المنطقة ينمو في أكثر من أتجاه مما يجعل تلك المنطقة تحتاج إلى المزيد من الخبرة والدقة العالية عند زراعتها، وقد نجد أن الكثير من المراكز المتخصصة في زراعة الشعر بشكل عام لا تتمكن من زراعة منطقة التاج بنجاح كبير.
تبييض الأسنان بالليزر يعتبر من العمليات التجميلية البسيطة المنتشرة بكثرة اليوم ولها الكثير من المزايا حيث أنها تعطي مظهر جذاب للفم حينما يبتسم الشخص ومع التقدم في العمر يصبح الشخص في حاجة إلى تعديل أسنانه وتفتيح لونها بالليزر حتى تصبح طبيعية وخالية من البقع والتصبغات، وبالنسبة إلى هذه التقنية سوف نتحدث عنها اليوم بالتفصيل في هذا المقال تابعوا معنا.
يعاني الكثير من الرجال من مشكلة تساقط الشعر والصلع الذي ينتج عن أمراض معينة أو الوراثة، والحل الأمثل في التخلص من مشاكل الشعر المختلفة اليوم هو إجراء جراحة زرع الشعر، حيث يضمن الطبيب المختص للمريض عودة الشعر كما كان عليه من قبل وتجري اليوم جراحات زرع الشعر من خلال عدة تقنيات حديثة مما يضمن النتائج المبهرة.
لابد من معرفة نوع ومعدل المرض وبأي مرحلة يكون خاصة وأن للسكري ثلاثة أنواع، الأكثر خطورة هي الفئة 1 والتي بسب اعتمادهم على الأنسولين تجد من الصعب إجراء عملية زراعة الشعر عليهم أو أي نوع أخرمن العمليات الجراحية.
بينما في حالات السكري من الفئتين 2 و3 تجد أن معدلات المرض يمكن التحكم بها بالأدوية إلى حد ما بالتالي من السهل عليهم إجراء عملية زراعة الشعر تحت رعاية خاصة لمن هم في المرحلة الثانية من المرض.
وعليه يتم البدء في الاستعدادات الأساسية لبدء عملية زراعة الشعر بإعداد الأنسولين مع الانتظام على الجرعات المحددة قبل العملية بعدة أيام، ويتم إعداد محاليل الجلوكوز وحقن الأنسولين ليحقن بها المريض خلال العملية التي قد تطول لتصل إلى ثماني ساعات بما يزيد من معدل انخفاض الأنسولين خلالها.
لقد تطورت طرق زراعة الشعر منذ منتصف الخمسينات وحتى وقتنا الحالي بشكل كبير، حيث كانت تعتمد على بشكل أساسي على تقنية الشريحة في بادئ الأمر من خلال أخذ شريحة من الجلد من بعض المناطق التي تمتاز بكثافة في عدد الخصلات من مؤخرة الرأس، وفي النهاية يتم إستخلاص الخصلات منها لكي يتم زراعتها في مناطق الصلع من خلال عمل ثقوب بسيطة لا تتجاوز ال 7 ملم وتتم خلال جلستين تتراوح كل منهما حوالي 4 ساعات ويتم الحصول على النتائج المرجوة بعد مرور ثمانية أشهر بحد أقصى.
