مدونة ميديكوي
عمليات التجميل في ميديكوي هي الخيار الأفضل لمئات الأشخاص الراغبين باجراء عمليات التجميل في تركيا من مختلف دول العالم نظراً للمهارة التي يتمتع بها الكادر الطبي لمشفى ميديكوي، حيث يخبرنا العديد من العملاء عن الشعور الرائع بالثقة بالنفس بعد اجراء عمليات التجميل في مشفى ميديكوي
إن عمليات التجميل في ميديكوي تتم وفقاً لأحدث التقنيات في العالم بهدف تقديم أفضل الخدمات العلاجية لعملائنا مع المتابعة المستمرة للحالات والتي قد تستمر لعام كامل بعد إجراء التجميل
نستعرض لكم في هذه المدونة أهم المعلومات اللازمة عن عمليات التجميل والخدمات المقدمة في ميديكوي
التعرف على أحدث تقنيات زراعة الشعر للنساء في تركيا التي تتيح لأكبر عدد من السيدات معالجة مشاكل الصلع الجزئي الناتجة عن العوامل الوراثية أو مشاكل التساقط المزمنة بسبب الحمل والرضاعة وكذلك معالجة مشاكل تساقط الرموش وفراغات الحواجب
في البداية لابد على الطبيب أن يكون صريحا مع المريض وأن يؤكد عليه أنه لا يوجد أي دواء أو مكملات في الأسواق من شأنها زيادة سرعة نمو الشعر ولكن سوف يخبرك الطبيب أنه من الممكن الاعتماد على المكملات الغذائية التي تحسن من قدرة الجسم، ولكن من الأفضل أن يتم الرجوع إلى الطبيب المختص دائما قبل تناول أي نوع من أنواع الأدوية، كما أنه ينصحكم بالكثير من الأشياء الأخرى منها النوم الصحي والحصول على الهواء النقي والكثير من الأشياء التي من شأنها نجاح جراحة زرع الشعر.
يؤكد الكثير من المتخصصين في مجال زراعة الشعر بمختلف التقنيات أنه من الأفضل عدم ممارسة الجنس لفترة قد تصل إلى 3 أسابيع كحد أقصى حتى لا تتعرض البصيلات الجديدة أو المزروعة في الشعر إلى الصدمات أو الاحتكاك كما أن زيادة معدل ضربات القلب وسرعة تدفق الدم في الجسم كله من الممكن أن يخرج البصيلات من مكانها، وعند ممارسة الجنس بعد تلك الفترة لابد من أخذ الحذر الكافي من عدم لمس الشعر والتعامل معه مثل شعر الأطفال عند الولادة مع الأخذ في الاعتبار تقليل المجهود قدر المستطاع.
هناك عدد كبير من العوامل المؤثرة في نجاح عمليات زراعة الشعر والتي تظهر بعد فترة طويلة نسبياً؛ وذلك لأن البصيلات الجديدة التي تم زراعتها تتطلب عدة أشهر حتى تنضج بصورة كاملة وتظهر بشكل طبيعي وتتشابه مع مثيلاتها، ولكن هناك بعض العوامل الأخرى التي تؤثر في نسبة نجاح تلك العملية فنجد على سبيل المثال أن الإلتزام بالتعاليم التي يلقيها الطبيب بعد إجراء العملية تساهم بنسبة كبيرة في الحصول على أفضل النتائج مثل المداومة على استخدام بعض الكريمات الطبية والغسولات التي تساعد على تنشيط البصيلات وزيادة طول وكثافة الشعر، أيضًا عند الالتزام بتناول الأطعمة الصحية الغنية بالفيتامينات والمعادن والتي تسرّع من التعافي التام، بل وفي كثير من الحالات الأخرى قد يعاني المريض من بعض المشاكل في فروة الرأس مثل الضعف العام أو بعض الأمراض الجلدية التي تحول بينها وبين نجاح العملية اي تسبب تساقط مستمر للخصلات وعدم نموها بصورة طبيعية.
زراعة الشعر بالليزر هو تعبير مجازي عن استخدام الليزر في خطوة هامة من خطوات زراعة الشعر المتعارف عليها وهي عملية فتح الثقوب أو القنوات التي تستقبل الشعر الجديد في مناطق الصلع، وقد يظن البعض أن الليزر يستخدم في كافة المراحل الخاصة بالجراحة من اقتطاف البصيلات وعملية تشريح البصيلات وغيرها من المراحل المختلفة التي من شأنها إنجاز مهمة زراعة الشعر بنجاح.
ومن المؤكد ان يقوم الاشخاص الذين يفكرون باجراء عملية زراعة الشعر بإجراء بحث عميق قبل اتخاذ القرار باجراء العملية وذلك لسهولة إجراء البحث والقدرة على الوصول إلى المعلومات باستخدام الانترنت لكن لا يخلو الأمر من وجود بعض المفاهيم الخاطئة حول زراعة الشعر ونحن بدورنا نقوم بتصحيح تلك المفاهيم ومساعدة القارئ لاتخاذ القرار الصحيح لاجراء عملية زراعة الشعر
مع التطور العلمي الهائل الذي تشهده عمليات زراعة الشعر في وقتنا الحالي أراد الكثير من الأشخاص البحث عن كافة المعلومات المتعلقة بتلك العملية والمراحل التفصيلية التي يتم من خلالها نمو الشعر المزروع، ولذلك قد جمعنا لكم في السطور التالية بعض المعلومات الخاصة بتلك المراحل بداية من إجراء عملية زراعة الشعر وحتى الحصول على النتائج المرجوة في كبرى المراكز الطبية على مستوى العالم وعلى يد نخبة مختصة من أطباء التجميل.
تم البدء في زراعة الشعر الصناعي مع أوائل سبعينات القرن الماضي والتي كانت بالنسبة للكثير ممن يعاني من الصلع حل مثالي في ذلك الوقت، وتتم خلال العملية وضع بصيلات الشعر الجاهزة في المناطق التي تعاني من الصلع ويتم صناعة تلك الألياف من الخيوط التي تستخدم في الجراحات لإلتئام الجروح كما أن الكثير من الشركات التي عملت في ذلك المجال قد أنتجت شعر صناعي عبارة عن مكونات بلاستيكية وقد تم استخدامه بكثرة في تلك الجراحات.
بالطبع يوجد اختلاف واضح بين زراعة الشعر عند الرجال والسيدات حيث نجد أن المنطقة المانحة عند السيدات غير مستقرة على الإطلاق مثل الرجال، على عكس الرجال حيث تعاني المرأة من فقدان الشعر وليس الصلع مثل الرجال، والتقنيات المستخدمة في زراعة الشعر عند الرجال هي نفس التقنيات المستخدمة عند الرجال ولكن يفضل تقنية قلم تشوي للسيدات بشكل أكبر.
عملية زراعة الشعر من العمليات التي يقدم عليها اليوم السيدات والرجال على حد سواء وهي تلائم الذين يعانون من مشاكل تساقط الشعر أو الصلع، وهي عبارة عن عملية جراحية الهدف منها إزالة كمية من بصيلات الشعر من مناطق مختلفة من الجسم والتي من بينها المنطقة الخلفية من الشعر(فروة الرأس)على أن يتم زرعها في أي منطقة تعاني من الصلع مثل مقدمة الرأس والوجه.
قد يعتقد البعض إنه لطالما كان يعاني من الصلع يمكنه إجراء عملية زراعة الشعر بكل سهولة والتخلص من تلك المشكلة تماماً، ولكن هناك الكثير من الحالات التي يمنع بها إجراء تلك العملية حيث يقوم الطبيب أولاً بفحص حالة الشعر ومعاينة أسباب الصلع والمساحة التي وصل إليها، وفيما بعد يقرر إجراء تلك العملية ام لا
مشكلة تساقط الشعر الكربي من المشاكل التي يواجهها الكثير من الناس والتي تتسبب في تساقط الشعر المفرط، وقد تم تقسيم المرضى الذين يعانون من تلك المشكلة من تساقط الشعر إلى نوعين وهما الأولى والثانوي بناء على الكثير من التغيرات التي من الوارد التعرض لها والتي من بينها كثرة الحمل والولادة أو بعض حالات الحمي والمشاكل المرضية الأخرى، وتساقط الشعر الكربي الأولى يعد هو النوع الحاد والمزمن والذي يستمر لمدة قد تصل إلى 10 سنوات.
نتيجة تعرض المرأة للكثير من مسببات تساقط الشعر والتي من بينها الوراثة أو تغيير الهرمونات أو بسبب مشاكل أخرى تلجأ اليوم الكثير منهن إلى إجراء جراحة زرع الشعر عملا على زيادة كثافة الشعر والتخلص من الفراغات الكثيرة التي توجد به، ولا تختلف الطريقة المتبعة في زراعة الشعر عند الرجال والسيدات فكل منهم يتبع بنفس الخطوات، ولكن نجد أن نسبة النجاح أو النتيجة أفضل في الرجال عن السيدات خاصة أن معظم السيدات يعانين من الشعر الخفيف وليس الصلع مثل الرجال.
تعد تقنية قلم تشوي هي الطريقة المستحدثة من تقنية الاقتطاف والتي يقدم عليها اليوم الكثير من الأطباء في تركيا، وهي من الطرق أيضا الصالحة للرجال والسيدات على حد سواء، والميزة في تلك التقنية أنه من الصعب الكشف عن وجود جراحة زرع الشعر كما يظهر في الكثير من التقنيات الأخرى، وقد يعتبر الكثير أن تلك التقنية تمثل قفزة كبيرة في مجال زراعة الشعر.
عملية زراعة الشعر تتم بدون ألم كما أن المريض يعود إلى حياته الطبيعية سريعا فمن الممكن أن يعود الشخص إلى العمل خلال اليوم التالي على الفور، وهي من الجراحات التي تتم تحت تخدير موضعي حتى لا يتأثر المريض بالألم، وتتم عملية زراعة الشعر بدون حلاقة وفقا للخطوات التالية:
- يتم استخدام الأدوات الدقيقة من قلم تشوي للحصول على البصيلات من المنطقة المانحة بعد أن يتم تحديدها في الشعر.
- وفي تلك التقنية لا حاجة لفتح شقوق في فروة الرأس أو في المنطقة التي تعاني من الصلع حيث يتم فتح ووضع البصيلات في منطقة الصلع بشكل مباشر من خلال قلم تشوي.
- الطريقة التي يتم وضع البصيلات في مناطق الصلع وهي من خلال قلم تشوي تضمن عدم تعرض المنطقة إلى النزيف أو وجود أي مشاكل تذكر كما تضمن نمو الشعر بشكل طبيعي بما يتلائم مع اتجاه نمو الشعر في المنطقة.
تقع السيدات اليوم في حيرة كبيرة عند المقارنة بين المرراكز الطبية لزراعة الشعر بسبب كثرة المرراكز المنتشرة والتنافس الشديد فيما بينها خاصة في ظل وجود الكثير من الأطباء العاملين في ذلك المجال، ويتم أختيار الطبيب لإجراء تلك العملية وفقاً لعدة معايير هامة والتي من بينها ما يلي:
تعد زراعة اللحية اليوم من بين أكثر الجراحات المنتشرة في الكثير من المراكز المتخصصة حول العالم، فقد بينت الدراسات أن الكثير من الرجال يقدمون اليوم على تلك الجراحة بهدف الحصول على مظهر لحية متناسق مع شكل الوجه، وقد شهدت تلك الجراحات تطور كبير خلال الفترة الماضية مما جعلها من العمليات الأكثر سهولة.
مشكلة تساقط الشعر والصلع من المشاكل التي تواجه الكثير من الرجال والسيدات على حد سواء، ولكن تعد تلك المشكلة من أكبر المشاكل التي تواجه الرجال بشكل أوضح الأمر الذي يتطلب التدخل الطبي وزراعة الشعر، حيث تعد عملية زراعة الشعر من الجراحات المنتشرة اليوم على مستوى العالم وعمليات زراعة الشعر باختصار يقوم بها الأطباء على أخذ شعر من المناطق المانحة ووضعها في مناطق الصلع أو التي تعاني من فقدان الشعر.
تلجأ الكثير من السيدات اللواتي تعاني من مشاكل جلدية مزمنة مثل الثعلبة والاكزيما التي تؤثر على نمو شعر الحواجب، كذلك فإن تكرار مرات الحمل والرضاعة يؤثر بصورة مباشرة على كثافة الشعر بصورة عامة ويسبب إحداث فراغات متعددة تؤثر على الشكل العام، بل وفي حال التعرض لبعض العقاقير الطبية التي تعالج الأورام، فضلاً عن الأنيميا التي تضعف قوة البصيلات وتسبب تساقط الشعر من الجذور.
أهم ما يميز عمليات زراعة الشعر هو ظهورها بشكل طبيعي الأمر الذي يتطلب المزيد من الدقة والخبرة من قبل المتخصص، ومن بين أفضل التقنيات المستخدمة اليوم من قبل الأطباء في جراحة زراعة الشعر هي تقنية قلم تشوي وتعد الأحدث في زرع الشعر بالإضافة إلى تقنية الاقتطاف وهي التقنية الأكثر استخداما من قبل الكثير من العيادات المتخصصة في زرع الشعر نظرا تكاليفها القليلة بالمقارنة مع التقنيات الحديثة.
يعاني الكثير من الأشخاص من مشكلة فراغات فروة الرأس تلك التي تظهر بشكلٍ عشوائي على مراحل عمرية مختلفة لكلا الجنسين، حيث تسبب فقد الثقة بالنفس وتؤثر على المظهر العام ولاسيما إذا كانت في مقدمة الرأس، حيث يخشى البعض من إجراء عمليات زراعة الشعر التي تؤثر على الجلد وتسبب بعض التشوهات والندبات على المدى البعيد، ولذلك إتجه بعض العلماء إلى تطوير بدائل أخرى متطورة تعالج مشكلة الفراغات بصورة أفضل بدون أي آثار جانبية وبناءً عليه تم التوصل إلى الطرق الآمنة وهي صبغ الفروة المجهري، فدعونا نتعرف على مزيد من التفاصيل عن تلك التقنية في السطور التالية.
عملية زراعة اللحية لا تختلف كثيرا عن الخطوات المتبعة في زراعة الشعر في فروة الرأس أو زرع الشعر في الجسم بوجه عام، حيث يتم في تلك العملية أخذ بصيلات الشعر من المناطق المانحة على أن يتم وضعها في المنطقة التي تعاني من الصلع باختلاف التقنية المستخدمة في تلك الجراحة للحصول على أفضل نتيجة طبيعية.
زراعة شعر الحواجب في تركيا مع ما وصلنا إليه اليوم من تقدم تجد أن جميع المشاكل قد أصبح لها حلاً ما، حتى مشكلة الحواجب الصلعاء أو الفارغة التي تشكل مشكلة كبيرة إلى البعض، فمن المتعارف عليه جيداً أن الحواجب هي المؤثر الأكبر في التعبيرات التي تتواجد في وجوهنا من غضب أو فرح أو حزن.
مشكلة الشعر الخفيف من المشاكل التي تواجه الرجال والسيدات على حد سواء خاصة عندما تتفاقم تلك المشكلة وتتحول فيما بعد إلى مناطق فارغة تماما من الشعر، الأمر الذي يدفع الكثير ممن يعانون من تلك المشكلة إلى أتخاذ كافة الإجراءات العلاجية والتي من بينها زرع الشعر في المناطق الخفيفة، وتتم زراعة الشعر في تلك الحالة بنفس الطريقة المتبعة في زراعة الشعر في حالات الصلع فطرق زراعة الشعر واحدة لكن التقنيات تختلف.
شهدت عمليات زراعة الشعر في تركيا نقلة نوعية خلال السنوات العشر الأخيرة حتى إنها أصبحت منافساً قوياً للدول الرائدة في ذلك المجال مثل بريطانيا والبرازيل وغيرها.
حيث جاءت تركيا بالمركز العاشر ضمن قائمة الدول الأفضل في مجال جراحات التجميل.
وذلك لعدة عوامل جعلت تركيا وجهة الكثير من الأشخاص الراغبين باجراء عمليات زراعة الشعر
أصبحت الشوارب واللحية الكثيفة ضمن أحدث صيحات الموضة العالمية لدى الرجال في وقتنا الحالي حيث تجعل الشاب يبدو أكثر وسامة وتمنحهم مظهر أكثر خشونة وصلابة بل وتظهر ملامح الوجه بصورة أفضل، ولاسيما بعد ظهور الكثير من نجوم السينما العالمية بتلك الإطلالة، ولكن نجد أن هناك فئة كبيرة من الشباب يعاني من مشكلة الفراغات في اللحية التي تؤثر على المظهر الخارجي بل وتصل إلى حد التساقط الكامل، مما دفع الكثير إلى معالجة ذلك عن طريق عمليات زراعة الذقن في تركيا والتي شهدت تطوراً كبيراً في الآونة الأخيرة، فدعونا نستعرض معكم ذلك بالتفصيل في السطور التالية.