مدونة ميديكوي
عمليات التجميل في ميديكوي هي الخيار الأفضل لمئات الأشخاص الراغبين باجراء عمليات التجميل في تركيا من مختلف دول العالم نظراً للمهارة التي يتمتع بها الكادر الطبي لمشفى ميديكوي، حيث يخبرنا العديد من العملاء عن الشعور الرائع بالثقة بالنفس بعد اجراء عمليات التجميل في مشفى ميديكوي
إن عمليات التجميل في ميديكوي تتم وفقاً لأحدث التقنيات في العالم بهدف تقديم أفضل الخدمات العلاجية لعملائنا مع المتابعة المستمرة للحالات والتي قد تستمر لعام كامل بعد إجراء التجميل
نستعرض لكم في هذه المدونة أهم المعلومات اللازمة عن عمليات التجميل والخدمات المقدمة في ميديكوي
ظهرت العديد من وسائل وتقنيات زراعة الشعر في الآونة الأخيرة بحيث تجد حلول لكافة مشاكل الصلع الكلي والجزئي أو مشاكل التساقط التي أصيب بها الكثير من السيدات بعد تكرار مرات الحمل والولادة، وكانت تقنية الاقتطاف أو ال FUE على رأس تلك التقنيات التي حققت نتائج مذهلة خلال فترة وجيزة من إطلاقها، ولذلك تابعونا في السطور التالية لنتعرف على مزايا تلك التقنية والحالات التي يمكن علاجها بواسطة تلك التقنية ومخاطرها على الصحة العامة.
يعاني الكثير من الرجال من مشكلة تساقط الشعر والصلع الذي ينتج عن أمراض معينة أو الوراثة، والحل الأمثل في التخلص من مشاكل الشعر المختلفة اليوم هو إجراء جراحة زرع الشعر، حيث يضمن الطبيب المختص للمريض عودة الشعر كما كان عليه من قبل وتجري اليوم جراحات زرع الشعر من خلال عدة تقنيات حديثة مما يضمن النتائج المبهرة.
تشمل عمليات زراعة الشعر القيام بإزالة تطعيمات قليلة من فروة رأس الشعر، أو قطعة من فروة الرأس ويتم تقطيعها لاستخدامها بهدف الترقيع، وتتلك الطعوم تنتقل من ثم لمنطقة الصلع أو التجفيف من فروة الرأس، والطعوم التي قد تم أخذها تكون مختلفة من حيث الحجم والشكل، وتحتوي هذه الطعوم المثقوبة والدائرية في العادة على حوالي 10 إلى 15 شعرة، وبصفة عامة قد يكون هناك حاجة للكثير من الجلسات الجراحية من أجل تحقيق الهدف من امتلاء شعر المرضى والقضاء على الصلع، وفي العادة ما يوصى بفترة شفاء عدة أشهر بين كل جلسة، ومن الممكن أن تستغرق المدة عامين من أجل الحصول على النتائج النهائية في سلسلة زراعة كاملة للشعر.
وتعتمد تلك الفترة على التغطية التي تكون بحاجة لها على لون وملمس الشعر ويوفر الشعر الرمادي والخشن، والعمل على تغطية ـفضل من الشعر الغامق، وقد يختلف عدد المقابس الكبيرة والتي تم زراعتها في الجلسة الأولى مع كل فرد، ولكن المتوسط قد يبلغ حوالي 50 بالنسبة للطعوم الصغيرة، أو بالنسب للطعوم الدقيقة من الممكن أن يصل العدد إلى 700 لكل جلسة.
تصبح عمليات زراعة الشعر للشباب طوق النجاة عندما يعاني الشاب من مشاكل الصلع الجزئي في مقدمة الرأس أو الجانبين الناتجة عن العوامل الوراثية، بحيث يصعب عليه الإعتماد على الطرق التقليدية في نمو الشعر من جديد
أصبحت اليوم جراحات زرع الشعر عند الرجال والسيدات من الحلول المثالية لفقد الشعر والصلع الذي يتعرضون له، حيث تهدف تلك الجراحة التجميلية إلى عودة الشعر في المنطقة التي تعاني من الصلع مرة أخرى على أن يتم التعامل مع تلك المنطقة مثل الشعر الطبيعي، وتضمن التقنيات الحديثة في جراحات زرع الشعر اليوم الحصول على مظهر طبيعي ونتائج مذهلة.
عملية زراعة الشعر هي إحدى العمليات الجراحية التجميلية التي تهدف إلى معالجة مشاكل الصلع المزمنة أو التساقط التي تسبب تشويه المظهر الخارجي لكل من النساء والرجال على حد سواء، حيث بدأ تطبيق تلك العملية منذ خمسينات القرن الماضي وتطورت حتى وقتنا الحالي وأصبحت تتم خلال بضع ساعات وتمنح العميل نتائج مذهلة مدى الحياة، ولذلك دعونا نتعرف سوياً على مختلف التفاصيل المتعلقة بتلك العملية وما هي زراعة الشعر للنساء؟ وما الفرق بينها وبين العملية للرجال؟ فتابعونا.
لقد تطورت طرق زراعة الشعر منذ منتصف الخمسينات وحتى وقتنا الحالي بشكل كبير، حيث كانت تعتمد على بشكل أساسي على تقنية الشريحة في بادئ الأمر من خلال أخذ شريحة من الجلد من بعض المناطق التي تمتاز بكثافة في عدد الخصلات من مؤخرة الرأس، وفي النهاية يتم إستخلاص الخصلات منها لكي يتم زراعتها في مناطق الصلع من خلال عمل ثقوب بسيطة لا تتجاوز ال 7 ملم وتتم خلال جلستين تتراوح كل منهما حوالي 4 ساعات ويتم الحصول على النتائج المرجوة بعد مرور ثمانية أشهر بحد أقصى.
يقدم اليوم الكثير من الناس خاصة من يعانون من مشاكل الصلع وتساقط الشعر إلى السفر لتركيا بهدف إجراء جراحة زرع الشعر للحصول على أفضل نتيجة، نظرا لوجود الكثير من المراكز الطبية المتخصصة في ذلك المجال وغالبا ما يتم زراعة الشعر في تركيا على جلسة واحدة والتي يتخللها فاصل واحد مدته ربع ساعة تقريبا وفي الغالب تستغرق تلك الجراحة ما يقرب من 7 ساعات ومن الممكن أن يزيد.
والمرحلة الأولى من العملية تستغرق أكثر من 3 ساعات وهي المرحلة الأهم في الزراعة حيث يتم خلالها حصد الطعوم من المنطقة المانحة وهنا يحدد الطبيب حجم منطقة الصلع وعدد الطعوم التي يحتاج لها من أجل تغطيته للحصول على أفضل نتيجة ممكنة، كما أن مرحلة الزراعة لا تستغرق الكثير من الوقت في التقنيات المتطورة.
قد يتعرض الكثير من الناس إلى الانزعاج عند رؤية الشعر الجديد يتساقط وربما يعود الشعر إلى وضعه الجديد قبل إجراء الجراحة ولكن هذا الأمر طبيعي حيث يعاني الشعر من الصدمة بعد الجراحة ولكن البصيلات تظل ثابتة في فروة الرأس مما يؤكد عودة الشعر للنمو مرة أخرى.
سوف تلاحظ أن الشعر يبدأ في النمو مرة أخرى بعد 3 أشهر على الأكثر على أن ينمو الشعر 1 سم كل شهر على أن يظهر الشعر بشكل طبيعي بعد مرور بضعة أشهر على الجراحة، ويؤكد الكثير من الأطباء أن الشعر يستغرق 6 إلى 8 أشهر من أجل الحصول على المظهر الذي تريده.
على الرغم من أن عمليات زراعة الشعر من الجراحات التي ترتبط كثيرا بالرجال إلا أن السيدات اليوم يقدمن على تجربة تلك الجراحة خاصة في المراحل المتقدمة من تساقط الشعر وفقد الكثير منه، خاصة وأن علاج الشعر يأخذ الكثير من الوقت ولا يحصل المريض على نتيجة فعالة في وقت قصير بالمقارنة بما تفعله زراعة الشعر في النتيجة النهائية للشعر.
نادراً ما نجد إمرأة تعاني من مشاكل الصلع الكامل حيث أن تلك المشاكل مرتبطة بهرمون التستوستيرون، ولكن قد يحدث تساقط كامل للشعر بسبب تناول بعض العقاقير الطبية والعلاجات الكيميائية، وفيما عدا ذلك فإن أغلب السيدات تعاني من مشاكل التساقط بصورة كبيرة ولاسيما بعد تكرار مرات الحمل والرضاعة التي تفقد الجسم عدد كبير من الفيتامينات والمعادن وبالتالي تضعف البصيلات وتبدأ الخصلات في التساقط خاصةً من مقدمة الرأس والمنتصف، مما دفع الكثير من العلماء في البحث عن طرق بديلة تمنح المرأة أفضل النتائج ليس فقط في فروة الرأس ولكن علاج فراغات الحواجب وتساقط الرموش
عمليات زراعة الشعر عند السيدات تعد من بين أفضل الجراحات التي يتم من خلالها التخلص من تساقط الشعر والفراغات التي تظهر به خاصة للشباب الصغار وكبار العمر، وقد أصبح من السهل التخلص من كل تلك المشاكل من خلال الكثير من التقنيات الحديثة التي تستخدم في زراعة الشعر.
زراعة الشعر عند الرجال عبارة عن جراحة يتم خلالها نقل بصيلات الشعر من المنطقة المانحة إلى منطقة أخرى تعاني من الصلع أو الشعر الخفيف على حسب، وفي الغالب يتم الحصول على الطعوم من منطقة الجانبين في الرأس والمنطقة الخلفية وتتم عملية زراعة الشعر في يوم واحد فقط ومع تطور التقنيات التي تخص زراعة الشعر يتمكن الرجل اليوم من الحصول على مظهر طبيعي.
مشفى ميديكوي هي أحد أشهر المشافي التي تهتم بمجال التجميل وزراعة الشعر في تركيا، حيث يقدم عدد هائل من الخدمات التي يبحث عنها الكثير من النساء والرجال من أجل تحسين مظهرهم الخارجي ما بين حقن الوجه ومعالجة الصلع وحقن البلازما والميزوثيرابي، حيث حقق نتائج مذهلة في مجال زراعة الشعر واستطاعت أن تعالج ما يقارب ال 10000 حالة من حالات الصلع الجزئي والتساقط بل والصلع الكامل
تعاني فئة كبيرة من السيدات من مشاكل تساقط الشعر المزمنة التي تفقدها الثقة في مظهرها الخارجي وتسبب لها دوماً الإحراج، بل وتفشل معها الطرق التقليدية في إستعادة نمو البصيلات من جديد، وتخشى أيضاً من اللجوء إلى عمليات زراعة الشعر التي قد تسبب تشوهات أو ندبات ظاهرة تظل مدى الحياة، مما دفع العلماء للبحث عن بعض الطرق الحديثة والمتطورة التي تمكن المرأة من الحصول على شعرٍ كثيف وناعم وطويل ينبض بالحيوية وفي نفس الوقت لا يتم اللجوء إلى العمليات الجراحية
تعتبر تقنية ال DHI أو تقنية قلم تشوي وهي اختصار لكلمة “Direct hair implantation” التي تُعد واحدة ضمن احدث الطرق الطبية التي توصل إليها العلم في وقتنا الحالي من أجل إتمام عملية زراعة الشعر بدون اي آثار جانبية أو اللجوء إلى الجراحات والشقوق التي كانت تتم من خلال تقنية الشرائح وتقنية الاقتطاف المتبعة من قبل، والتي ساعدت عدد كبير من الأشخاص اللذين يعانون من الصلع الكلي أو الجزئي في معالجة تلك المشكلة تماماً بعد أن عجرت الطرق السابقة في معالجتها، حيث يتم زراعة البصيلات بدقة متناهية في فروة الرأس ومن خلال توزيع متناسق مع شكل الوجه وبدون التعرض لأي أخطار جانبية أو مضاعفات خطيرة.
تقنية اقلام تشوي أو ال DHI هي واحدة ضمن أحدث الوسائل التي يتم من خلالها غرس بصيلات الشعر بدقة متناهية في فروة الرأس أو مختلف المناطق التي تعاني من الفراغات بدون ظهور أي تشوهات أو آثار ندبات مدى الحياة، كما هو الحال في تقنية الشريحة أو تقنية الاقتطاف، حيث تعتمد تلك الأقلام على إحداث شقوق دقيقة للغاية لا تتجاوز ال 0.2 ملم في فروة الرأس أو المنطقة المتبرعة بالبصيلات والتي غالباً ما تكون خلف الأذن أو في مؤخرة الرأس عند السيدات، بل ويتم غرسها في نفس اللحظة مما يجعل تلك العملية تتم خلال جلسة واحدة فقط بدون التعرض لنسبة ولو بسيطة من العدوى البكتيرية والفيروسية.
زراعة الاسنان هي عبارة عن استبدال لكل الجذور الخاصة بها وتقوم عمليات الزرع بتوفير أسنان قوية وبشكل دائم وهناك أنواع أخرى يتم زراعتها بصورة مؤقتة أي قابلة للإزالة، ويوجد الكثير من المزايا لهذه التقنية
لابد من معرفة نوع ومعدل المرض وبأي مرحلة يكون خاصة وأن للسكري ثلاثة أنواع، الأكثر خطورة هي الفئة 1 والتي بسب اعتمادهم على الأنسولين تجد من الصعب إجراء عملية زراعة الشعر عليهم أو أي نوع أخرمن العمليات الجراحية.
بينما في حالات السكري من الفئتين 2 و3 تجد أن معدلات المرض يمكن التحكم بها بالأدوية إلى حد ما بالتالي من السهل عليهم إجراء عملية زراعة الشعر تحت رعاية خاصة لمن هم في المرحلة الثانية من المرض.
وعليه يتم البدء في الاستعدادات الأساسية لبدء عملية زراعة الشعر بإعداد الأنسولين مع الانتظام على الجرعات المحددة قبل العملية بعدة أيام، ويتم إعداد محاليل الجلوكوز وحقن الأنسولين ليحقن بها المريض خلال العملية التي قد تطول لتصل إلى ثماني ساعات بما يزيد من معدل انخفاض الأنسولين خلالها.
على الرغم من أن النسبة الأكبر لمن يصبن بالصلع هي ما يصل إلى نحو 90% من الرجال، إلا أن النسبة المتبقية ما تزال تؤخذ في الحسبان خاصة مع قدر الاهتمام الذي تمنحه النساء لشعرهن بالتالي تجد كثير من النساء يبحثن عن أفضل الطرق لزراعة الشعر بواحد من المناطق المتضررة أي في فروة الرأس أو بالحواجب.
على نحو أخر تجد أن النساء بنسبة كبيرة من يهمهن الأمر بإجراء عمليات زراعة الشعر باعتباره من الإجراءات التجميلية التي لا غني عنها، خاصة عمليات زراعة الشعر في مقدمة فروة الرأس أو من خلال معالجة بعض المناطق التي تعرضت للحرق أو التي تتواجد بها ندبات أو فراغات.
وتشهد اليوم كم التغيرات الطبيعية والتطورات المتعلقة بمجال زراعة الشعر الذي أصبح من السهل التعافي منه دون أي ندوب أو علامات قد تدل على العملية وهذا بفضل التقنيات المتطورة والأطباء المتخصصين القائمين على تنفيذها.
يعاني عدد كبير من الأشخاص من مشاكل تساقط الشعر التي تؤثر على مظهرهم الخارجي وتجعلهم يبدون أكبر سناً، وتظهر تلك المشكلة لدى الرجال والنساء على حد سواء حيث يعاني الرجال من مشكلة الصلع الكلي أو الجزئي بسبب العوامل الوراثية، وتعاني السيدات أيضًا بسبب تغيير الهرمونات وتكرار مرات الحمل والرضاعة، حيث يلجأ البعض لإجراء عمليات زراعة الشعر من أجل تحسين المظهر الخارجي والتخلص تماماً مشكلة التساقط
لقد أثبتت عمليات زراعة الشعر نجاحها الباهر في الآونة الأخيرة نظراً للتقدم الهائل في صناعة بعض الأدوات والمعدات الطبية التي تساعد على ذلك بل والتوصل إلى أفضل النتائج بعد عدة دراسات ظلت لسنوات طويلة تحت البحث والتدقيق، وكانت عمليات زراعة الشعر الإيطالي على رأس القائمة حيث ساعدت عدد كبير من الأشخاص الذين يعانون من الصلع الكامل في استرداد الأمل من جديد والحصول على إطلالة متميزة
توضيح خطوات إجراء عملية زراعة الشعر للرجال في الرأس واللحية حيث يعاني عدد كبير من الرجال من مشكلة الصلع سواء الجزئي أو الكلي التي تشوه المظهر الخارجي، و بعد إطلاق أحدث صيحات الموضة العالمية التي تعتمد على اللحية الطويلة واجه العديد من الشباب مشاكل متعددة من حيث ظهور فراغات في اللحية وفشلت لديهم أيضاً الطرق التقليدية في إعادة إنبات الشعر من جديد ولذلك تم اللجوء إلى عمليات زراعة الشعر التي تعالج تلك المشكلة بصورة كاملة،
مما لا شك به أن الدم هو الأساس في توفير كافة الاحتياجات لأعضاء الجسم كما انه يقوم بالكثير من الوظائف الحيوية ويحتوي الدم على البلازما تلك المادة البيضاء التي توجد في الدم وتحتوي على البروتينات الهامة ويتم استخلاص تلك البلازما من دم المريض من أجل حقنها في الجسم والشعر من أجل تعويض النقص الذي يوجد في تلك المنطقة من الفيتامينات والمعادن والبروتينات بشكل كبير مما يساهم في عودة الشعر مرة أخرى لطبيعته.
بعد إجراء جراحة زرع الشعر بأي تقنية من التقنيات المتعارف عليها اليوم عليك أن تأخذ الحيطة الكافية في التعامل مع الشعر بعد تلك العملية، حيث يقدم الطبيب المختص على إعطاء المريض كافة التعليمات الهامة والتي تخص فترة النقاهة حتى الحصول على النتيجة المرغوب بها وخاصة في حالة الشعور بالألم أو التورم أو حدوث التهابات بعد عملية زراعة الشعر وطرق غسل الشعر بعد الزراعة وكيفية العناية به