من بين أشهر المشافي التي توجد في تركيا اليوم والتي تهتم بعمليات زرع الشعر مشفى ميديكوي حيث أن عمليات زرع الشعر في المشفى يضمن للعملاء الحصول على تغطية كاملة لمنطقة الصلع، كما أن الشعر سينمو مرة أخرى بشكل طبيعي بسرعة أكبر كما أن جميع الخبراء في ميديكوي لديهم الحس الجمالي في الحصول على النتائج المبهرة للعميل بدون أي مشاكل تذكر.
مشكلة تساقط الشعر من المشاكل التي تواجه الرجال والسيدات أيضا وتتعرض فئة كبيرة من السيدات نتيجة لعدة أسباب إلى مشكلة تساقط الشعر مما يؤدي إلى ظهور فراغات في الشعر أو من الممكن أن يؤدي إلى ظهور الصلع بعد فترة، لذا كان من الأفضل التوجه إلى زرع الشعر من خلال التقنيات الحديثة التي من شأنها زرع الشعر بدون حلاقة والكثير من الطرق الأخرى التي تضمن نتيجة جيدة ودائمة.
عملية زراعة الشعر هي إحدى العمليات الجراحية التجميلية التي تهدف إلى معالجة مشاكل الصلع المزمنة أو التساقط التي تسبب تشويه المظهر الخارجي لكل من النساء والرجال على حد سواء، حيث بدأ تطبيق تلك العملية منذ خمسينات القرن الماضي وتطورت حتى وقتنا الحالي وأصبحت تتم خلال بضع ساعات وتمنح العميل نتائج مذهلة مدى الحياة، ولذلك دعونا نتعرف سوياً على مختلف التفاصيل المتعلقة بتلك العملية وما هي زراعة الشعر للنساء؟ وما الفرق بينها وبين العملية للرجال؟ فتابعونا.
على الرغم من أن عمليات زراعة الشعر من الجراحات التي ترتبط كثيرا بالرجال إلا أن السيدات اليوم يقدمن على تجربة تلك الجراحة خاصة في المراحل المتقدمة من تساقط الشعر وفقد الكثير منه، خاصة وأن علاج الشعر يأخذ الكثير من الوقت ولا يحصل المريض على نتيجة فعالة في وقت قصير بالمقارنة بما تفعله زراعة الشعر في النتيجة النهائية للشعر.
عمليات زراعة الشعر عند السيدات تعد من بين أفضل الجراحات التي يتم من خلالها التخلص من تساقط الشعر والفراغات التي تظهر به خاصة للشباب الصغار وكبار العمر، وقد أصبح من السهل التخلص من كل تلك المشاكل من خلال الكثير من التقنيات الحديثة التي تستخدم في زراعة الشعر.
تقنية اقلام تشوي أو ال DHI هي واحدة ضمن أحدث الوسائل التي يتم من خلالها غرس بصيلات الشعر بدقة متناهية في فروة الرأس أو مختلف المناطق التي تعاني من الفراغات بدون ظهور أي تشوهات أو آثار ندبات مدى الحياة، كما هو الحال في تقنية الشريحة أو تقنية الاقتطاف، حيث تعتمد تلك الأقلام على إحداث شقوق دقيقة للغاية لا تتجاوز ال 0.2 ملم في فروة الرأس أو المنطقة المتبرعة بالبصيلات والتي غالباً ما تكون خلف الأذن أو في مؤخرة الرأس عند السيدات، بل ويتم غرسها في نفس اللحظة مما يجعل تلك العملية تتم خلال جلسة واحدة فقط بدون التعرض لنسبة ولو بسيطة من العدوى البكتيرية والفيروسية.
تقنية اقلام تشوي أو ال DHI هي واحدة ضمن أحدث الوسائل التي يتم من خلالها غرس بصيلات الشعر بدقة متناهية في فروة الرأس أو مختلف المناطق التي تعاني من الفراغات بدون ظهور أي تشوهات أو آثار ندبات مدى الحياة، كما هو الحال في تقنية الشريحة أو تقنية الاقتطاف، حيث تعتمد تلك الأقلام على إحداث شقوق دقيقة للغاية لا تتجاوز ال 0.2 ملم في فروة الرأس أو المنطقة المتبرعة بالبصيلات والتي غالباً ما تكون خلف الأذن أو في مؤخرة الرأس عند السيدات، بل ويتم غرسها في نفس اللحظة مما يجعل تلك العملية تتم خلال جلسة واحدة فقط بدون التعرض لنسبة ولو بسيطة من العدوى البكتيرية والفيروسية.
تقنية اقلام تشوي أو ال DHI هي واحدة ضمن أحدث الوسائل التي يتم من خلالها غرس بصيلات الشعر بدقة متناهية في فروة الرأس أو مختلف المناطق التي تعاني من الفراغات بدون ظهور أي تشوهات أو آثار ندبات مدى الحياة، كما هو الحال في تقنية الشريحة أو تقنية الاقتطاف، حيث تعتمد تلك الأقلام على إحداث شقوق دقيقة للغاية لا تتجاوز ال 0.2 ملم في فروة الرأس أو المنطقة المتبرعة بالبصيلات والتي غالباً ما تكون خلف الأذن أو في مؤخرة الرأس عند السيدات، بل ويتم غرسها في نفس اللحظة مما يجعل تلك العملية تتم خلال جلسة واحدة فقط بدون التعرض لنسبة ولو بسيطة من العدوى البكتيرية والفيروسية.
على الرغم من أن النسبة الأكبر لمن يصبن بالصلع هي ما يصل إلى نحو 90% من الرجال، إلا أن النسبة المتبقية ما تزال تؤخذ في الحسبان خاصة مع قدر الاهتمام الذي تمنحه النساء لشعرهن بالتالي تجد كثير من النساء يبحثن عن أفضل الطرق لزراعة الشعر بواحد من المناطق المتضررة أي في فروة الرأس أو بالحواجب.
على نحو أخر تجد أن النساء بنسبة كبيرة من يهمهن الأمر بإجراء عمليات زراعة الشعر باعتباره من الإجراءات التجميلية التي لا غني عنها، خاصة عمليات زراعة الشعر في مقدمة فروة الرأس أو من خلال معالجة بعض المناطق التي تعرضت للحرق أو التي تتواجد بها ندبات أو فراغات.
وتشهد اليوم كم التغيرات الطبيعية والتطورات المتعلقة بمجال زراعة الشعر الذي أصبح من السهل التعافي منه دون أي ندوب أو علامات قد تدل على العملية وهذا بفضل التقنيات المتطورة والأطباء المتخصصين القائمين على تنفيذها.
على الرغم من أن النسبة الأكبر لمن يصبن بالصلع هي ما يصل إلى نحو 90% من الرجال، إلا أن النسبة المتبقية ما تزال تؤخذ في الحسبان خاصة مع قدر الاهتمام الذي تمنحه النساء لشعرهن بالتالي تجد كثير من النساء يبحثن عن أفضل الطرق لزراعة الشعر بواحد من المناطق المتضررة أي في فروة الرأس أو بالحواجب.
على نحو أخر تجد أن النساء بنسبة كبيرة من يهمهن الأمر بإجراء عمليات زراعة الشعر باعتباره من الإجراءات التجميلية التي لا غني عنها، خاصة عمليات زراعة الشعر في مقدمة فروة الرأس أو من خلال معالجة بعض المناطق التي تعرضت للحرق أو التي تتواجد بها ندبات أو فراغات.
وتشهد اليوم كم التغيرات الطبيعية والتطورات المتعلقة بمجال زراعة الشعر الذي أصبح من السهل التعافي منه دون أي ندوب أو علامات قد تدل على العملية وهذا بفضل التقنيات المتطورة والأطباء المتخصصين القائمين على تنفيذها.
نتيجة تعرض المرأة للكثير من مسببات تساقط الشعر والتي من بينها الوراثة أو تغيير الهرمونات أو بسبب مشاكل أخرى تلجأ اليوم الكثير منهن إلى إجراء جراحة زرع الشعر عملا على زيادة كثافة الشعر والتخلص من الفراغات الكثيرة التي توجد به، ولا تختلف الطريقة المتبعة في زراعة الشعر عند الرجال والسيدات فكل منهم يتبع بنفس الخطوات، ولكن نجد أن نسبة النجاح أو النتيجة أفضل في الرجال عن السيدات خاصة أن معظم السيدات يعانين من الشعر الخفيف وليس الصلع مثل الرجال.